تعدى ضابط برتبة نقيب بمديرية أمن الإسكندرية، على زميله الضابط بإدارة شرطة المرور، وألحق به إصابات بالغة إثر مشادة دارت بينهما لرفض الأول إبراز تحقيق الشخصية أثناء تواجده بطريق الحرية بمنطقة كفر عبده، دائرة قسم شرطة سيدى جابر.

 وبدأت الأزمة بتشاجر النقيب "و.م.أ" مع أحد الأشخاص، وفور تدخل ضابط المرور، تعدى ضابط المديرية على المواطن بالسب، وعندما طالبه ضابط المرور بإبراز رخصة القيادة، رفض، وقال إنه يعمل بمكتب مدير الأمن، ورفض إبراز الرخصة، ثم حاول الهرب بالسيارة، وعندما منعه، جذب ضابط المرور داخل السيارة وتحرك بها 100 متر، ثم تعدى عليه بالضرب وأصابه.

وتلقى اللواء مصطفى النمر، مدير أمن الإسكندرية، إخطارا من ضباط مباحث قسم شرطة سيدى جابر، يفيد بتعرض الرائد "ش.ي"، ضابط بإدارة المرور، للضرب من ضابط شرطة بمديرية الأمن وإصابته بجروح وكدمات متفرقة وتم نقله للمستشفى لتلقي العلاج.

وجاء في البلاغ أن الضابط كان في حالة سكر، وبحيازته زجاجات خمرة في السيارة و22 قرصا مخدرا و10 طلقات وخزنة احتياطي للسلاح، بالرغم من أن سلاحه مسحوب منه وممنوع من حمل السلاح بسبب سلوكه، وتم وقفه عن العمل للتحقيق في الواقعة.

وتحرر المحضر رقم 4801 لسنة 2017 جنح سيدي جابر، وأخطرت النيابة التحقيقات.

وتم حجز ضابط المرور بمستشفى الشرطة لإصابته بشبه ارتجاج في المخ وجرح في الشفاه العليا وكدمات متفرقة في جميع أنحاء الجسم، وكدمة بالوجه.

ضبطت أجهزة الأمن بالجيزة، بالتنسيق مع الإدارة العامة للمباحث الآداب بوزارة الداخلية، بإشراف اللواء هشام العراقي مساعد أول وزير الداخلية لأمن الجيزة، واللواء إبراهيم الديب مدير الإدارة العامة للمباحث، متهمين في قضية "زواج قاصرات وإتجار بالبشر" في منطقة الحوامدية وعدة أماكن مختلفة في الجيزة والقاهرة.

وتحفظت أجهزة الأمن على المتهمين، وأخطرت المستشار حاتم فاضل المحامي العام الأول لنيابات جنوب الجيزة، ولا تزال التحقيقات مستمرة.

بدأ مشروع «الإدارة المستدامة للملوثات العضوية الثابتة»، التخلص من 220 طنا من مبيد «اللاندين»، الذى كان مخزنا فى عشر حاويات بميناء الأدبية بالسويس، وذلك بعد عشرين عاما من دخولها الميناء «ترانزيت» فى شحنة مجهولة المصدر.

هذا المشروع هو أحد المشروعات التى تنفذها وزارة البيئة بتمويل من الحكومة المصرية بخمسة عشر مليون دولار، ومرفق البيئة العالمى بثمانية ملايين دولار، تحت إشراف البنك الدولي، لتحقيق هدفين رئيسين، أولهما التخلص الآمن من كميات من المبيدات المحظورة، منتهية الصلاحية، المخزنة فى بعض المواقع، والمندرجة تحت قائمة الملوثات العضوية الثابتة، وهى 220 طنا كانت مخزنة فى ميناء الأدبية بالسويس، ونحو 430 طنا فى مخزن بمنطقة الصف بالجيزة، و 350 طنا فى تسع مناطق أخرى.

والهدف الثانى هو جمع ومعالجة ألف طن من الزيوت الملوثة بمادة ثنائى فينيل المتعدد الكلور، وهو أحد الملوثات العضوية الثابتة، التى كانت تُستخدم فى المحولات والمحطات الكهربائية .. وقد نجح المشروع فى تنفيذ خطوة أساسية على طريق تحقيق أهدافه، وهى الانتهاء بالفعل من تعبئة وتغليف المائتين والعشرين طنا من مبيد اللاندين، التى كانت مخزنة فى عشر حاويات بميناء الأدبية بالسويس، وبعد التعبئة والتغليف هى معدة الآن لتُنقل إلى خارج مصر، حيث سيتم حرقها فى أفران خاصة بفرنسا.

كان المهندس أحمد عبد الحميد مدير المشروع قد قام بزيارة تفقدية للموقع يصحبه وفد من البنك الدولي، وقيادات وزارة البيئة، ومسئولو ميناء الأدبية. وأبدى الجميع تقديرهم للجهود المبذولة لتحقيق أعلى معدلات السلامة والأمان

رتفع سعر الدولار إلي 17.80 جنيه للشراء، و17.90 جنيه للبيع ببنك الإمارات دبي الوطني، وسجل 17.66 جنيه للشراء، و17.85 جنيه للبيع، و17.65 جنيه للشراء و17.75 جنيه ببنك المشرق، وبنكي الاستثمار العربي والأهلي الكويتي 17.65 جنيه للشراء، و17.85 جنيه.

وكان الدولار قد واصل ارتفاعه في البنوك المصرية ليسجل  17.65 جنيه بعد ساعات من العمل الرسمي بالبنوك مقارنة بنحو 17.55 جنيه صباح اليوم.

كشف طارق فايد وكيل محافظ البنك المركزي، عن أن إجمالي حجم عمليات التجارة الخارجية المنفذة، في الفترة من 3 نوفمبر 2016 حتى أخر فبراير 2017، بلغ نحو 21 مليار دولار، منها سداد مستندات تحصيل واعتمادات مستندية، بنحو 14 مليار دولار، وفتح اعتمادات مستندية بنحو 7 مليارات دولار.

شر الوليد بن طلال اليوم الثلاثاء، تغريدة على حسابه الشخصى على موقع التواصل الاجتماعى تويتر، اعلن فيها اسماء المستفيدين من مشروع سترة الذى تشرف عليه مؤسسة الوليد بن طلال للانسانية بالتعاون مع جمعية مصر الخير.

وقال بن طلال فى التغريدة "بالتعاون مع مصر الخير يسعدني إعلان تسليم أول ١,٠٠٠ من اصل ١٠،٠٠٠ وحدة سكنية للمستفيدين ضمن مشروع سترة في مصر".

يذكر أنه أطلق المشروع فى العام الماضى ويستهدف تحسين الحياه المعيشية لـ10,000 أسرة مصرية الأولى بالرعاية عن طريق تنمية الظروف الاجتماعية والمعيشية لھم بتحسين بيئة السكن لھذه الأسر من خلال بناء وحدات سكنية اقتصادية منخفضة التكاليف على مدار 10 سنوات بمعدل 1000 وحدة سكنية في العام الواحد بمساحات من 55 - 63 متر مسطح تقريبا موزعة على جميع المحافظات بجمھورية مصر العربية –عدا محافظة القاھرة , محافظة شمال سينا , ومحافظة جنوب سيناء.

أكد هشام عكاشة رئيس البنك الأهلى أن البنوك لن تشترط أن يكون للمعتمر حساب بالبنوك، وسيتم منحه على الفور 1000ريال بعد تقديم تأشيرة السفر وحجز تذكرة الطيران.

وقال فى تصريحات خاصه إنه سيتم ختم جواز السفر بما يفيد حصول المعتمر على المبلغ حتى لا تتكرر عملية الصرف من البنوك المشاركة بالمبادرة. وأوضح أن الاتفاق بين البنوك العامة الثلاثة، لتدبير الريال السعودى للشركات والمعتمرين، جاء برعاية البنك المركزى، للقضاء على المضاربات

اظهرت تجربة، أن المصابين بالصداع النصفي قد يتمكنون يوما ما من تخفيف حدة الآلام باستخدام جهاز يتم التحكم فيه عبر الهاتف الذكي ويوجه صدمات كهربائية خفيفة للذراع.

وأطلق على الجهاز التجريبي اسم (نيريفيو ميجرا) وهو عبارة عن لاصقة بها بطارية وأقطاب كهربائية وشريحة إلكترونية يمكن الاتصال بها لاسلكيا عبر الهواتف المحمولة.

والجهاز مصمم لتحفيز الأعصاب الموجودة تحت الجلد في الذراع ومنع إشارات الألم من الوصول إلى المخ.

وقال ديفيد يارنيتسكي كبير الباحثين في الدراسة، وهو عضو في المجلس الاستشاري لشركة ثيرانيكا، التي تطور الجهاز "كل علاجات التحفيز كانت حتى الآن تعطى في الرأس".

وأضاف: "عملنا على التحفيز في مكان بعيد مما يجعل من وسيلة العلاج أكثر ملائمة ورصانة حتى يتسنى للناس استخدامه خلال ساعات العمل دون أن يلاحظه أحد".

وشملت الدراسة 71 شخصا يصابون بنوبات من الصداع النصفي تتراوح بين مرتين إلى 8 مرات في الشهر، ولم يتناولوا أدوية لمنع تلك النوبات منذ شهرين على الأقل.     

وتراوحت أعمار المشاركين بين منتصف إلى أواخر الأربعينيات، وكانوا يعانون في المتوسط من نحو 5 نوبات صداع نصفي في الشهر، وكان أغلبهم من النساء.

وتعرض المشاركون في المجمل خلال فترة الدراسة، التي نشرت في دورية (نيورولوجي) إلى 299 نوبة صداع نصفي.

وطلب الباحثون من المشاركين وضع الجهاز على المنطقة العلوية من الذراع في أسرع وقت ممكن من بدء الألم واستخدامه لمدة 20 دقيقة، كما طلب منهم عدم تناول أي أدوية لعلاج الصداع النصفي لمدة ساعتين من بدء النوبة.

واستبعد الباحثون أقل مستوى من التحفيز وخلصوا إلى أن 64 في المئة ممن تلقوا علاجات تحفيزية نشطة تراجع الألم لديهم بنسبة 50 في المئة على الأقل بعد ساعتين من العلاج مقارنة بنسبة 26 في المئة في المجموعة التي تلقت تحفيزا وهميا