Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

ثقافة وفن

ثقافة وفن
تعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجوم

441_0f6eb.jpg

وصل نجوم العالم إلى فرنسا للمشاركة بفعاليات مهرجان "كان" السينمائي الدولي في دورته الـ68 التي تنطلق اليوم وتستمرّ حتى الـ24 من الشهر الجاري. وسيُفتتح المهرجان بفيلم Standing Tall للمخرجة Emmanuelle Bercot حيث ستكون المرة الأولى التي يفتتح فيها المهرجان بفيلم من إخراج امرأة منذ عام 1987 كما أنها المرة الأولى التي يُفتتح المهرجان بفيلم فرنسيّ منذ عام 2005. وفيلم الختام هو فيلم Ice and the Sky الوثائقي للمخرج الفرنسي Luc Jacquet. ويترأس المخرجان Joel وEthan Coen اللجنة المنظمة لمهرجان "كان"، بينما ترأس Isabella Rossellini محلفي لجنة الجوائز الخاصة، على أن يتولى الممثل الفرنسي Lambert Wilson تقديم المهرجان. يُذكر أن إدارة مهرجان "كان" قد وضعت قيوداً على "صور السيلفي" التي يحقّ للمشاهير التقاطها خارج القاعة الرئيسية للمهرجان. وقال رئيس لجنة المهرجان Thierry Frémaux في تصريح إعلامي إنه سيتم "وضع قيود جديدة" على عدد صور السيلفي التي يحق للفنان أن يلتقطها لنفسه.

ثقافة وفن
تعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجوم

 

520151111185729 ea6c8

لم تعرض دور العرض السينمائية فيلماً سياسياً واحداً منذ ثورة يناير إلى الآن، ففى حين طفت على السطح أفلام الهلس والمخدرات والدعارة وهز الوسط وصافيناز وغيرها، افتقدت السينما الفيلم السياسى الذى يعمل على نقد الواقع سواء مباشرة أو عن طريق "الرمز"، كسينما نجيب محفوظ وصلاح أبو سيف ويوسف شاهين ووحيد حامد وعاطف الطيب وبشير الديك وحسين كمال وغيرهم. فالسينما المصرية التى عرفت الفيلم السياسى فى ثلاثينيات القرن الماضى، بداية من المخرج "فريتز كرامب" فيلم "لاشين" الذى كان بداية تصادم السلطة بالفيلم السياسى ، لرصده قضايا الفساد السياسى والخيانة والانهيار الاقتصادى، عزفت عن تقديم هذه النوعية بشكل مفاجئ لدرجة أنها لم تنتج فيلما سياسيا رغم قيام ثورتى يناير ويونيو. ويرجع الكاتب الكبير وحيد حامد أسباب اختفاء الفيلم السياسى من السينما لحالة الركود المجتمعى، موضحا أن السينما المصرية قائمة على مصدرين الأول أن تأتى بفيلم أجنبى وتمصره بطريقة أو بأخرى ، والآخر هو أن تبذل جهدا فى فيلم عن قضية اجتماعية أو سياسية من المجتمع وتقدمها للشاشة، ويضيف: "السينما استهلكت كل الموضوعات، فمشكلة الإسكان أخذت فترة زمنية على شاشة السينما، وكذلك مشكلة البطالة، ثم شهدت السينما لفترة ما الأفلام التى أطلق عليها رومانسيات وكانت مشبعة برائحة الأعمال الأجنبية". وأوضح الكاتب الكبير أن حسنى مبارك ونظامه لم يتدخلا فى منع أى فيلم من أعماله، لافتا إلى أن فيلمه «عمارة يعقوبيان» تم عرضه عام 2005 فى عز سطوة النظام الأسبق، وهناك أفلام أخرى لم تمنع، قائلا :"فيلم «النوم فى العسل» كل شخص أخذه بمحمل، رغم أننى كنت أقصد من خلاله مناقشة فكرة العجز السياسى والمجتمعى وعدم القدرة على فعل الشىء". وعلل السيناريست الكبير بشير الديك اختفاء الأفلام السياسية وندرة الأعمال الجادة، بقوله "السينما احتلت حاليا من قبل الكوميديانات"، متوقعا أن تعود لريادتها عندما تستكمل الثورة أهدافها فى غضون الأعوام المقبلة. وقال المنتج محمد العدل إن سبب اختفاء هذه النوعية بعد الثورة يعود إلى أن الناس كلها بتتكلم فى السياسة قائلا :"لما الناس تبطل الكلام فى السياسة هتتعمل أفلام سياسية"، بينما يرى المخرج على بدرخان إن حالة الاحباط التى عايشها المجتمع سببا فى اختفائها. ويحكى الناقد الفنى طارق الشناوى لـ"اليوم السابع"، تاريخ الفيلم السياسى قائلا :"بعد قيام ثورة 1952 قدم المخرج أحمد بدرخان فيلم "الله معنا" بطولة فاتن حمامة وعماد حمدى، للكاتب إحسان عبد القدوس، ورغم أن الفيلم يمجد ثورة 52، ويؤكد أنها الخلاص من عبودية العهد الملكى الذى تسبب فى هزيمة المصريين فى حرب فلسطين، إلا أن الرئيس الراحل جمال عبد الناصر اعترض على وجود شخصية الرئيس الراحل محمد نجيب التى جسدها زكى طليمات ضمن أحداث الفيلم، وطلب حذفها وهو ما تم بالفعل، ولكن الحذف لم يمنع الأجيال من معرفة حقيقة حذف الشخصية، حيث ترك زكى طليمات بضع صور له وهو يجسدها. ويستكمل الناقد :"عقب هزيمة 1967 انتشر الفيلم السياسى بصورة كبيرة نظرا للظرف التاريخى آنذاك، ورفع عبد الناصر سقف الحرية ليتنفس الناس عن غضبهم، وتم إنتاج العديد من الأفلام التى تنتقد الأوضاع السياسية والأسباب التى أدت بالجيش إلى الهزيمة مثل فيلم "ثرثرة فوق النيل" و"القضية 68" و "شئ من الخوف" و"السمان والخريف" وغيرها، وبعد نصر أكتوبر عام 1973 كثرت الأفلام التى تحمل الصبغة الوطنية أكثر من الحس النقدى السياسى مثل "أبناء الصمت" بطولة محمود مرسى وإخراج محمد راضى، و"الرصاصة لا تزال فى جيبى" لمحمود يس والمخرج حسام الدين مصطفى و"الخوف" من بطولة نور الشريف وسعاد حسنى ومن إخراج سعيد مرزوق وغيرها". ويضيف :"الفيلم السياسى فى عهد الرئيس أنور السادات اكتسب مهمة جديدة وهى تشويه نظام عبد الناصر، وكشف عيوبه، حيث تم إنتاج أفلام تسيء للنظام السابق منها "الكرنك" عام 1975 بطولة نور الشريف وسعاد حسنى ومن إخراج على بدرخان، وعرض الفيلم العديد من سلبيات ثورة يوليو وما يحدث داخل انظمة الداخلية من انتهاكات لحقوق الانسان، وفيلم "زائر الفجر" عام 1975 من إخراج ممدوح شكرى والذى ناقش عمليات الاغتيالات والتصفية للنشطاء السياسيين، وفيلم "إحنا بتوع الأتوبيس" عام 1979 للمخرج حسين كمال بطولة عادل إمام وعبد المنعم مدبولى والذى تدور أحداثه قبل نكسة 67 ويكشف القبض العشوائى على المواطنين فى عهد عبد الناصر بتهمة المعارضة السياسية، وأوضح الناقد أنه لم تكن كل الأفلام فى عهد السادات تسلك نفس الطريق حيث قدم المخرج على بدرخان فيلم "أهل القمة" عام 1981 من بطولة سعاد حسنى ونور الشريف والذى انتقد الانفتاح الإقتصادى فى عهد الرئيس السادات. ويرى طارق الشناوى أنه فى عصر الرئيس الأسبق حسنى مبارك اختلف الفيلم السياسى وأصبح يميل لنفاق السلطة أكثر من مواجهتها وانتقادها، موضحا أن جهاز الرقابة على المصنفات الفنية لم يكن يسمح لأى فيلم يناقش قضية توريث الحكم، وخرجت أفلاما مثل "زواج بقرار جمهورى" عام 2001 لهانى رمزى وحنان ترك وإخراج خالد يوسف، قائلا :"هذا الفيلم أظهر مبارك فى صورة الملاك الذى يلبى رغبة شاب فقير ويوافق على حضور حفل زفافه فى الحارة"، ويستكمل الشناوى :"اعترض مدكور ثابت رئيس الرقابة آنذاك على مشهد تجسيد شخصية حسنى مبارك فى آخر الفيلم، لكن الفنانة يسرا استغلت علاقتها بجمال مبارك فى هذا الوقت، ونجحت فى إقناعه بمشاهدة العمل، وأبدى موافقته عليه بشرط أن يوافق عليه زكريا عزمى، وبالفعل شاهده زكريا عزمى ووافق عليه وبعدها تم عرضه"، وأضاف :"نفس نظرية النفاق اتبعتها أسرة فيلم "طباخ الرئيس" عام 2008 بطولة طلعت زكريا، إخراج سعيد حامد، وأظهر رئيس الجمهورية فى صورة الرئيس الصالح الذى يسعى إلى معرفة أحوال الرعية رغم أنف الحاشية الفاسدة المحيطة به، وذهب الفيلم إلى الرئاسة للتصريح به قبل عرضه. ويرى الناقد أنه لم تكن كل الأفلام موالية لنظام مبارك ولكن ظهرت أفلام مثل "البرئ" للكاتب وحيد حامد والذى تم حذف ربع ساعة كاملة من أحداثه حتى توافق الرقابة على عرضه جماهيريا، و"الارهاب والكباب" لعادل إمام وكمال الشناوى إخراج شريف عرفة وغيرها. وتبقى أفلام نجيب محفوظ أكثر الأعمال التى جسدت الواقع المجتمعى وانتقدت سلبياته سواء عن طريق الرمز كما فى أعماله "زقاق المدق" و"الحرافيش" و"ميرامار" و"المطارد" و"التوت والنبوت"، أو التى تحمل اسقاطا سياسيا مباشر مثل رائعة "ثرثرة فوق النيل" وغيرها، وكذلك أعمال وحيد حامد منها "البرىء" و"الارهاب والكباب" و"النوم فى العسل" و"ملف فى الآداب"، وبشير الديك بأفلامه "ضد الحكومة" و"ناجى العلى" و"مهمة فى تل أبيب" و"الجاسوسة حكمت فهمى"، ويوسف شاهين بـ "العصفور" و"هى فوضى" و"الأرض"، بخلاف الأفلام الدعائية التى جملت صورة النظام الحاكم منها "رد قلبى" ليوسف السباعى وعز الدين ذو الفقار وبطولة مريم فخر الدين وشكرى سرحان، وأفلام نجم الكوميديا الراحل إسماعيل ياسين.

ثقافة وفن
تعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجوم

 

 

 

9201427174633 4abf2

قال النجم العالمى جورج كلونى فى تصريحات لبوابة "إى-نيوز" الإلكترونية: إن الحياة الزوجية ممتعة حقا. يأتى هذا التحول فى حياة النجم العالمى الذى كان يعرف عنه فى السابق تقديسه لحياة العزوبية بعد حبه الشديد لآمال علم الدين وزواجه منها. تجدر الإشارة إلى أن كلونى توجه برفقة زوجته أمل كلونى إلى مدينة أناهايم أول أمس السبت لحضور افتتاح فيلمه الجديد "Tomorrowland". وأضاف كلونى 54 عاما: "لا يمكن أن تكون الأمور أفضل من ذلك"، مؤكدا أنه لا يمكن أن يصبح أسعد مما هو عليه الآن. يذكر أن كلونى عقد قرانه على المحامية لبنانية الأصل أمل 37 عاما فى البندقية فى سبتمبر الماضى.

 

ثقافة وفن
تعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجوم

589_5b32e.jpg

رامز جلال يخوض تجربة تقديم برامج للمرة السادسة على التوالي وبعد نجاح برامجه التى تم عرضها فى شهر رمضان من كل عام . فانه يأتى ببرنامج جديد من نوعه هذا العام ويطلق عليه " رامز ملك الجو " ويجسد هذه المرة دور رجل عجوز يجلس في الطائرة مع الفنانين ويبدأ في عملية استفزاز الضيوف وخلق حالة من الرعب. وقد استضاف الفنانة " صافيناز " فى احدي حلقاته لهذا العام . حيث تعرضت الفنانة الى حادث اثناء تصوير المقلب حيث انها تعرضت لإصابة في الظهر والقدم أثناء اهتزاز الطائرة مما جعلها تفتعل مشكلة مع مسؤولي البرنامج وتهدد بعدم عرض الحلقة

ثقافة وفن
تعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجوم

 

 

321945 Large 20150304111531 12 557d8

 

 

قالت الإعلامية نهال كمال، أرملة الشاعر الراحل عبدالرحمن الأبنودى، إن حلم «الأبنودى» بتأليف أوبريت ضخم ليُعرض فى حفل افتتاح قناة السويس الجديدة لم يكتمل، وانتهى بوفاته، مشيرة إلى أن «الأبنودى» بدأ بالفعل فى كتابة مسودات الأوبريت وشجّعه المطرب محمد منير على تنفيذ فكرته، إلا أن المرض داهم الشاعر الراحل ومنعه من استكمال حلمه. وعن مصير مشروع «الأبنودى» المشترك مع ماجدة الرومى لإنتاج جزء ثانٍ من أغنية «أحلف بسماها وبترابها» أو تأليف عمل وطنى جديد، قالت «نهال» إن هذا المشروع توقف أيضاً، حيث أصرت «الرومى» على إنتاج جزء ثانٍ من الأغنية الشهيرة التى غنّاها عبدالحليم حافظ، ورأى «الأبنودى» أنها حالة خاصة يصعب تكرارها. وأعلنت «نهال» عن موعد افتتاح متحف السيرة الهلالية فى قنا، الذى تم تغيير اسمه إلى «متحف عبدالرحمن الأبنودى»، موضحة أن الافتتاح سيكون بالتزامن مع الذكرى الأربعين لرحيل الشاعر فى 30 مايو الحالى، وسيضم المتحف جناحاً خاصاً لمقتنياته الخاصة. مشيرة إلى أنها تجرد حالياً أوراق «الأبنودى» من أجل اختيار بعض الأشعار التى كتبها بخط يده على فترات زمنية متباعدة وصوره النادرة مع أهل «أبنود»، وبصحبة أهم الشخصيات العامة وفنانى الزمن الجميل، فضلاً عن بعض ملابسه وعصاه التى صاحبته فى أيامه الأخيرة ومسبحته، لضمها إلى العرض المتحفى.

Ad_square_02
Ad_square_03
.Copyright © 2024 SuezBalady