وتقول الطفلة النابغة "ليمار" أول واحد شجعني جدو إبراهيم لما فهمني رسم مفتاح الحياه ، ويقول جدها شكرًا دكتور حواس لرعاية حفيدتي ليمار الغازولى ( ١٠ سنوات) علميا فى دراسة التاريخ المصرى القديم.
شكرًا ليمار حبك لتاريخ بلادك ولكل مجتهد نصيب و تعودي بالسلامة من المؤتمر وتكونى سفيرة لمصر بالعلم و المعرفة.